
ربما تختفي الأخبار المزيفة يوماً
صراعات يشهدها العالم في مناطق متعددة، تتزامن مع صراعات أخرى في عالم المعلومات للتحقق من الإشاعات والأخبار المضللة التي يتعمد كل طرف نشرها للتأثير على الآخر، وتغيير الرأي العام مع أو ضد، حتى وإن كانت الكذبة أو الإشاعة واضحة وضوح الشمس، فكما قال مارك توين ا
ولذا فإن من ينشرون الأخبار الزائفة لا ينتظرون تفنيدها لأنها سرعان ما تؤدي إلى التأثير المنشود، والذي يستمر حتى بعد ظهور الأخبار الصحيحة التي لا تؤثر كتأثير الإشاعة الأولى، ولا تصل بعيداً، فقلة هم من يهتمون بتصحيح معلوماتهم على أية حال.
لقد أصبحت الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة ظاهرة تنتشر في زمن التواصل الاجتماعي الذي أصبح أول مصدر للأخبار والمعلومات، لتزداد عند أي حدث........
© العين الإخبارية


